كل الكتابات العربية فى الثقافة الجنسية تهتم وتركز على القذف السريع، إنطلاقاً من أن القذف البطيء نعمة ربانية ومنتهى المراد من رب العباد!! لأن الثقافة الجنسية العربية تربط الفحولة ربطاً أوتوماتيكياً مع طول البقاء في المهبل حتى ولو كانت الزوجة رافضة وكارهة لهذه المدة الطويلة!
ماهو القذف البطيء أو المتأخر؟
لفظ "DE" او delayed ejaculation وهو القذف المتأخر و لفظ "RE" او retarded ejaculation وهو القذف المرتجع، هو تلخيص وإشارة لعدم وصول وفشل الرجل إلى الذروة أو الكليماكس أو قمة النشوة.
أحياناً في مثل هذه الحالات ينجح الرجل فى الوصول إلى النشوة من خلال العادة السرية وليس من خلال اللقاء الجنسي.
ماذا ينتج ويفرز هذا المرض؟
تقول مجلة World Journal of Urology in March 2007, Dr Michael Perelman and Dr David Rowlands
" هذا الإضطراب يسبب التوتر والقلق ويفقد الرجل ثقته في نفسه "وعادة ما يدمر العلاقة الزوجية .
مامدى إنتشار القذف البطيء المتأخر؟
إنها ثالث شكوى جنسية للرجال بعد الضعف الجنسي والقذف السريع، وعلاجه صعب لدرجة أن 58% فقط يفلح معهم العلاج، وخطة العلاج من أطول الخطط زمناً ومن أكثرها جهداً.
ما زالت حتى الآن المقالات والأبحاث حول هذا الموضوع قليلة بالنسبة إلى بركان المقالات المتعلقة بموضوع الضعف الجنسي ومشكلة سرعة القذف.
* ماهي أسباب القذف البطيء النفسية؟
* التعود على تحجر المشاعر منذ الطفولة.
* الخوف من حمل الزوجة ومسؤولية الأطفال.
* الخوف من قذارة المهبل.
* التزمت الأخلاقي والديني.
* شذوذ جنسي.
هل القذف المتأخر البطيء مشكلة سيكولوجية فقط؟
في معظم الأحيان هو مشكلة نفسية ولكن هناك إستثناءات:
* بعض أدوية علاج الإكتئاب من الممكن أن تسبب القذف المتأخر.
* إدمان الكحول.
* إصابات العمود الفقري والنخاع الشوكي، ولكن العلماء تغلبوا على بعض هذه الصعوبات بنبضات كهربائية محفزة على البروستاتا.
* لماذا القذف البطيء المتأخر يمثل مشكلة؟
في شبابك وفي تجربتك الجنسية الأولى تتخيل الجنس ماراثونا بالساعات، ولكن مع مرور الوقت والعلاقة الحميمة المنتظمة يصبح عدم القذف مشكلة، وتعتبره الزوجة إهانة شخصية لها ولأنوثتها، ويصبح الرجل والمرأة محبطين تماماً من هذه العلاقة.
بعد الطلاق غالباً ما يبحث الزوج عن علاج، والإنجاب عموماً هو السبب الملح لطلب العلاج لعديمي القذف، ولكن حميمية العلاقة هي أيضاً عامل مهم.
* هل هناك علاج للقذف المتأخر أو عدم القذف؟
للأسف ليس هناك دواء محدد يعالج فوراً وبطريقة متخصصة، ولكن هناك طرق علاج مساعدة.
* العلاجات السلوكية لرفع القلق والتوتر عند العلاقة الحميمة، والمشكلة أنه غالباً ما يقذف الزوج بالعادة السرية أو بالمداعبات،
ولكن عند الدخول تحدث هذه الإعاقة وعدم القذف، ولذلك لا بد من التدرج في العلاج خطوة خطوة وتأخير الدخول إلى آخر المراحل عندما تزال التوترات.
* هناك خطة علاجية وضعها ماستر وجونسون لعلاج عدم القذف:
*الفترة الأولى من العلاج نمنع فيها مرحلة الدخول ونقصرها على القبلات والمداعبات والأحضان فقط..
*المرحلة الثانية تدلك فيها الزوجة قضيب الزوج من دون دخول وهي جالسة أمامه بدون وضع جنسي ملتحم حتى يصل إلى مرحلة القذف.
*المرحلة الثالثة وفيها الوضع الجنسي الملتحم الطبيعي وتتخذه الزوجة قبل القذف بقليل.
ماهو القذف البطيء أو المتأخر؟
لفظ "DE" او delayed ejaculation وهو القذف المتأخر و لفظ "RE" او retarded ejaculation وهو القذف المرتجع، هو تلخيص وإشارة لعدم وصول وفشل الرجل إلى الذروة أو الكليماكس أو قمة النشوة.
أحياناً في مثل هذه الحالات ينجح الرجل فى الوصول إلى النشوة من خلال العادة السرية وليس من خلال اللقاء الجنسي.
ماذا ينتج ويفرز هذا المرض؟
تقول مجلة World Journal of Urology in March 2007, Dr Michael Perelman and Dr David Rowlands
" هذا الإضطراب يسبب التوتر والقلق ويفقد الرجل ثقته في نفسه "وعادة ما يدمر العلاقة الزوجية .
مامدى إنتشار القذف البطيء المتأخر؟
إنها ثالث شكوى جنسية للرجال بعد الضعف الجنسي والقذف السريع، وعلاجه صعب لدرجة أن 58% فقط يفلح معهم العلاج، وخطة العلاج من أطول الخطط زمناً ومن أكثرها جهداً.
ما زالت حتى الآن المقالات والأبحاث حول هذا الموضوع قليلة بالنسبة إلى بركان المقالات المتعلقة بموضوع الضعف الجنسي ومشكلة سرعة القذف.
* ماهي أسباب القذف البطيء النفسية؟
* التعود على تحجر المشاعر منذ الطفولة.
* الخوف من حمل الزوجة ومسؤولية الأطفال.
* الخوف من قذارة المهبل.
* التزمت الأخلاقي والديني.
* شذوذ جنسي.
هل القذف المتأخر البطيء مشكلة سيكولوجية فقط؟
في معظم الأحيان هو مشكلة نفسية ولكن هناك إستثناءات:
* بعض أدوية علاج الإكتئاب من الممكن أن تسبب القذف المتأخر.
* إدمان الكحول.
* إصابات العمود الفقري والنخاع الشوكي، ولكن العلماء تغلبوا على بعض هذه الصعوبات بنبضات كهربائية محفزة على البروستاتا.
* لماذا القذف البطيء المتأخر يمثل مشكلة؟
في شبابك وفي تجربتك الجنسية الأولى تتخيل الجنس ماراثونا بالساعات، ولكن مع مرور الوقت والعلاقة الحميمة المنتظمة يصبح عدم القذف مشكلة، وتعتبره الزوجة إهانة شخصية لها ولأنوثتها، ويصبح الرجل والمرأة محبطين تماماً من هذه العلاقة.
بعد الطلاق غالباً ما يبحث الزوج عن علاج، والإنجاب عموماً هو السبب الملح لطلب العلاج لعديمي القذف، ولكن حميمية العلاقة هي أيضاً عامل مهم.
* هل هناك علاج للقذف المتأخر أو عدم القذف؟
للأسف ليس هناك دواء محدد يعالج فوراً وبطريقة متخصصة، ولكن هناك طرق علاج مساعدة.
* العلاجات السلوكية لرفع القلق والتوتر عند العلاقة الحميمة، والمشكلة أنه غالباً ما يقذف الزوج بالعادة السرية أو بالمداعبات،
ولكن عند الدخول تحدث هذه الإعاقة وعدم القذف، ولذلك لا بد من التدرج في العلاج خطوة خطوة وتأخير الدخول إلى آخر المراحل عندما تزال التوترات.
* هناك خطة علاجية وضعها ماستر وجونسون لعلاج عدم القذف:
*الفترة الأولى من العلاج نمنع فيها مرحلة الدخول ونقصرها على القبلات والمداعبات والأحضان فقط..
*المرحلة الثانية تدلك فيها الزوجة قضيب الزوج من دون دخول وهي جالسة أمامه بدون وضع جنسي ملتحم حتى يصل إلى مرحلة القذف.
*المرحلة الثالثة وفيها الوضع الجنسي الملتحم الطبيعي وتتخذه الزوجة قبل القذف بقليل.
